أوشكت أن أؤمن بها تماما ،" المصالحة الفلسطينية" فتح و حماس ، مصطلحات حزبية سمعتها كثيرا قبل هذا الوقت و لكن ما سمعته كان عراك بين الاثنتين كل واحدة تتظاهر أمام الأخري بأنها حامية القضية و لكن ما أشك فيك و الله أعلم بذلك أنهما سويا حاميتان للكرسي فقط ...
تم التوثيق تماما كالذي حدث قبل سنوات و لكن ذاك تم في السعودية و تلتها عمرة كهدية من الملك السعودي بارك الله فيه و في هداياه الثمينة ، و لكن نقطة الاختلاف هنا انها على أرض فلسطين .
اتفاق انتهي بقرار ألا ينتهي و لكن هذا الصلح ربما انتهي أمامنا ، أمام أعين الناس ولكن ما بداخل قلوب الاثنتين فلا يعلمه سوي الله عزوجل .
4/5/2011